موضوع: صبايا لحقوا حالكو (فتاة فى وحل) الأحد أغسطس 10 2008, 01:40
أمسكت القلم لأشكي به همومي ..أسطر به الامي وجروحي فنارا تكوي داخلي ودمعة ندم تجري على خدي تبكي على حالي
أمسكت القلم كي أداوي به جروحي أسترجع معه ذكرياتي .. وأبكي مع دمعتي على ما جرى لي فقد كانت العفة في يوما هي تاجي
حملت قلمي وصفحتي .. درت حائرة في غرفتي بعد أن أطبقت جدرانها على أنفاسي وكدت أختنق بسبب زلاتي
سرت بأتجاه مراتي وأخذت أبحث فيها عن عفتي وطهارتي فاذ بخيالي يحدثني .. يسألني مستغربا مالي !
قلت حكايتي نسجت بأناملي .. وفيهـ كانت نهايتي فقد غرني أنسان هـو بالاسلام أخي أغرني باسلوبه ولطافة كلامه بهر عيناي بحرصه على أخواتي ويوما بعد يوم زاد به أعجابي
ذات يوم أخ ألاسلام في وحدتي ناداني أخيتي انا الملاك ..انا أخاك الغالي أضيفيني فقد أربكت أحوالك بالي وكان ذلك اليوم أول أيام عاري
ووقع ما لم يكون في الحسبان فقد كنت في داري قابعة في غرفتي مغلقة علي بابي شبه عارية خالعه حجابي
فنظر يا خيالي ما فعل أخ ألاسلام بحالي
* * هذا برنامج لفتح كاميرا المسنجر دون معرفتك ..يتم وضع ايميلك وألايبي الذي يكون قد حصل عليه بملف تجسس ارسله لك في ملف او صورة يبداء البرنامج بالبحث كما في الصورة
[size=21]وهنا تلاحظين البحث جاري وبعد دقائق قليلة
تفتح الكاميرا وتظهرين على شاشته كما انت .(.الصورة لبنت اجنبية)
وهنا يراقب كل حركاتك ..
* * هل فهمت يا خيالي ..يا أطهر من ذاتي معنى كلامي !
أكمل لك حكايتي هددني بزلتي .. رضخت له فـ عراني تلذذ بجسدي ( صورني) أذلني ثم رماني وهكذا كانت معه نهاية حكايتي
ثم بداء دمار حياتي بعد أن كنت عفيفة طاهرة أصبحت ... صوري ملفاتي تتناقل من منتدى الى منتدى أباحي في يد كل دنئ وواطي
وها انا يا خيالي أندب حظي ..فقد عصيت ربي .. وخنت أهلي وبعت عفتي وطهارتي بأبخس ألاثمان بعد أن كنت جوهرة اتباهى بالجمال
فكيف بربك أواجه من رباني وبما أجيب من خلقني وسواني وكيف اشفى من جراحي وأعيد الماضي اعيد عفتي التي أضعتها بغبائي ؟ وهل هناك بارقة أمل كي أستعيد حياتي
قصيت الصور من مقطع فيديو وجدته في موقع وهو عبارة عن برنامج يستطيع من خلاله صديقك بفتح الكاميرا عندك دون أن تشعري بذلك وأعتقد كثير من الشباب يعرفون ذلك وهذا البرنامج يستخدم على الـ
msn-yahoo-cq فمن ألافضل ومن باب ألاحتياط أفصلي الكاميرا عن الجهاز لكي لا تندمي لانه الندم وقتها لن ينفعك
الأربعاء ديسمبر 24 2008, 16:21 من طرف ناصر دي جي
